صُدم الرأي العام التونسي اليوم الإثنين 27 نوفمبر 2017، بإصدار القضاء التونسي حكمه على أساور بن محمد و المتمثل في إيداعها السجن لمدة شهرين فقط رغم ثبوت حيازتها لمادة مخدرة “الكوكايين”.
و بهذا الحكم المضحك فقد تم توجيه ضربة قاتلة لصورة الدولة التونسية، حيث تم تكريس مبدأ عدم مساواة المواطنين أمام القانون و للذكر فإن الوحدات الأمنية بمنطقة المرسى كانت ألقت القبض على الممثلة المذكورة و مرافقها الصادر في شأنه 25 منشور تفتيش.