يوم السبت الجاري 28 ماي لن يتزامن فقط مع نهائي الشامبيانز ليغ الاوروبي في باريس بين الريال و ليفربول، بل سيكون هناك شامبيانز ليغ آخر لللاغراء والهشك بشك َو الرقص على الدم تاك من خلال استضافة فضاء خاص بسوسة للفنانة المصرية روبي التي ملأت الدنيا و شغلت الناس بـ"طب ليه بيداري كده" و "بحته تانية".
هي راقصة ناجحة جدا فنانة اغراء، اسلحة دمار شامل لكن لا صوت ولا قيمة ولا اداء ولا تستحق هيلمان ولا قاوق ولا دعاية.
فهي ليست كارول سماحة ولا نانسي عجرم ولا ماجدة الرومي ولا اعرف لماذا اختاروها وعلى اي َمعيار، وثمن الطاولة نار ومسمار وقيد على طلبات الجمهور النبار.