اختر لغتك

شكوى قلب...: قصيدة منية محمود تحمل وزن العشق والألم

شكوى قلب...: قصيدة منية محمود تحمل وزن العشق والألم

شكوى قلب...: قصيدة منية محمود تحمل وزن العشق والألم

في لحظات من الحياة يتلاقى الشعر بالمشاعر، يتراقص في تناغمها، ويعزف لحن الأحاسيس العميقة. "شكوى قلب..." هي قصيدة رائعة خرجت من مشاعر الشاعرة منية محمود، تحمل معها وزن العشق والألم.

تتألق الكلمات في هذه القصيدة كأنها نجوم لامعة في سماء الشعر، تروي حكاية حب نابعة من أعماق القلب. الشاعرة تعبّر بأسلوبها الرقيق عن شكوى قلب ملتهب بلهيب العشق، حيث يأتي العاشق محملاً همومه وينطق بأسرار قلبه.

تتحدث القصيدة عن الحب كقوة محركة تسيطر على الروح وتشعل نار الغرام. يظهر الحبيب كمنقذ وملاذ، والشكوى تتحول إلى دعاء يترجى فيه العاشق العيش في حبيبه. الشاعرة ترسم صورًا جميلة للحب، مستعينة بتشبيهاتها الرائعة واختيارها الرائع للكلمات.

"شكوى قلب..." تأخذنا في رحلة فنية تستحضر المشاعر العميقة، وتشعرنا بتأثير الحب والشوق. إنها قصيدة تحمل في طياتها جمال اللحظات الرومانسية وصدق التعبير عن الإحساس العاطفي.

"شكوى قلب..." (البحر الكامل)

ان الذي ياتيك يشكو همه.....

ورآك من دون الحشود اتاك......

خذه اليك وضمه فهو الذي .....

مااختار من دون الجموع سواك....

فالحب اتعبه واوقد  قلبه.......

نارالغرام وروحه اهداك......

فالطف بقلب في اليسار وجوده......

ويمينه انت الجمال عطاك.....

واضمم إليك شموعه ودموعه...

واجعل سماه ان تكون سماك.....

كلمات : منية محمود

آخر الأخبار

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حين تتحوّل المدرسة إلى فضاء للفرح… الثقافة كرافعة صامتة للإصلاح التربوي

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

حريق الإسكندرية يفتح باب الشبهات: روايات متضاربة حول وفاة نيفين مندور وتحقيقات مرتقبة

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

رحيل عبد الرؤوف شبشوب… النادي الإفريقي يودّع أحد رجاله وذاكرة كرة اليد التونسية

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

17 ديسمبر… التاريخ الذي لم يهدأ: خمسة عشر عامًا على ثورة ما تزال تبحث عن اكتمالها

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

نهاية صامتة خلف الأبواب المغلقة… حريق يخطف فنانة غابت طويلًا عن الأضواء

Please publish modules in offcanvas position.