عاد عدد من الشبان من أبناء الجيل الثاني إلى تونس لدفع التجديد والابتكار في عدة مجالات ومنهم للشاب التونسي باتريك الحمروني الباعث لمشروع يهتم بالموضة والاشتغال على تجديد في الملابس والحلي، هذا الشاب العائد على مهل للاستثمار في بلاده، تتويج هذا الشاب وشبان اخرين من الجزائر والمغرب تم ضمن اختتام فعاليات مشروع" دياماد "،المتوسطي لمساندة بعث المؤسسات بالتكوين والهجرة في البلدان المغاربية وبمشاركة كنفدرالية مؤسسات المواطنة التونسية.