التزم الوزراء وأعضاء الكنيست من حزب الليكود، الصمت إزاء التحقيق الجنائي الجاري ضد زعيمهم ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في قضايا فساد خطيرة إلا أن هذا الصمت الصارخ، في وسائل الإعلام، هو عكس ما يحدث في مجموعات شبكات التواصل الاجتماعي لنشطاء وأعضاء الليكود، التي تضج حول هذه التحقيقات.