خرجت الأمور عن السيطرة، وراح آلاف التونسيين ضحية فيروس كورونا فكوفيد 19، وخسر آلاف آخرون موارد رزقهم، بينم لا يزال عشرات الآلاف يعانون كوابيس وتبعات إصاباتهم السابقة بهذا الفيروس الذي حوّل تونس النابضة بالحياة إلى مدن أشباح، لا يطيب فيها العيش مثلما كانت سابقا.