يمر الحارس السابق للمنتخب التونسي لكرة القدم وأحد أساطير ملحمة كأس العالم بالأرجنتين سنة 1978 بوعكة صحية حادة أثارت القلق في صفوف عائلته والمقربين منه وكذلك أفراد العائلة الرياضية الذين يكنّون حبا خاصا للنايلي المعروف بدماثة أخلاقه وهو ما خلف حملة تعاطف واسعة مع حالته الصحية.
رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع الجريء قرر التكفل بمعالجة النايلي في إحدى المصحات الخاصة بالعاصمة وتكليف طبيب المنتخب الوطني الدكتور سهيل الشملي بمتابعة كل التفاصيل الخاصة بالحالة الصحية للحارس الدولي السابق، وهو موقف انساني ليس بغريب عن رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم.