في ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، يبرز صوت مسنة فلسطينية قوية وملهمة، تحمل معها تاريخاً طويلًا من الصمود والصراع منذ ميلادها في عام 1944. تروي هذه المسنة قصتها بكل فخر واعتزاز، مُظهرة بذلك روح المقاومة والإصرار على البقاء في أرضها رغم كل التحديات.