تعرضت الشابة مورا ليب، البالغة من العمر 16 عامًا من نيوجيرسي، لعملية جراحية دقيقة لإزالة النصف الأيسر من دماغها عندما كانت في التاسعة من عمرها. وتعتبر هذه العملية الضرورية بسبب جلطة دماغية أصابتها أثناء حمل والدتها. وبالرغم من أن النصف الأيسر من الدماغ يتحكم في قدرات المشي والكلام، إلا أن المناطق السليمة استطاعت تحمل تلك الوظائف.