اثر شكاية تقدمت بها والدة تلميذ بكالوريا إلى مركز الشرطة مفادها تغير في تصرفات ابنها الأيام الأخيرة و اصبح اكثر عزلة مما جعل والدته في حيرة من امرها وازدادت شكوك والدته بعد سماع ابنها يتحاور مع اشخاص باللغة الأنجليزية في وقت متأخر من الليل.
ظنت الوالدة انه يتواصل مع مجموعة ارهابية خارج البلاد فتوجهت الى مركز الشرطة لإبلاغهم قصد انقاذ ابنها من الإنسياق وراء هذه التيارات فتم استدعاء ابنها الى مركز الشرطة للتحقيق معه وبمزيد البحث اعترف انه اراد بيع إحدى خصيتيه على ديب ويب بمبلغ 200 الف دينار.