أشير في هذا المقال إلى اعتقال عبير موسي، رئيسة الحزب الدستوري الحر، والتي تعتبر واحدة من المعارضين الرئيسيين لسياسات الرئيس التونسي قيس سعيّد. تم احتجازها لمدة 48 ساعة دون سماع، وهذا ما يثير مخاوف من انتهاكات لحقوق الإنسان واستخدام قوانين مكافحة الإرهاب بشكل مزعوم.