تُعتبر حصص التربية البدنية جزءًا أساسيًا من المنظومة التعليمية، إلا أن الواقع يكشف عن مضار جسيمة ترتبط بممارستها في ساحات المدارس المبسوطة بالإسفلت. فالعديد من المؤسسات التعليمية، سواء كانت قديمة أم حديثة، تفتقر إلى الشروط الدنيا الضرورية لتنفيذ هذه الحصص، مما يعرض الأساتذة والتلاميذ لمخاطر جسيمة قد تؤدي إلى حوادث مؤلمة.