بقلم: عزيز بن جميع
تقوى باني، تلك النجمة القادمة بقوة، تصنع الحدث في صمت لكنها لا تمر مرور الكرام. صوتها الفريد وحضورها اللافت في الحفلات والأعراس في نابل يضعها على طريق النجومية بخطوات واثقة، لتصبح حديث كل جمهور ومحفل فني.
ابنة الوطن القبلي، استطاعت أن تجعل من كل إطلالة لها لحظة استثنائية، تجمع بين الأصالة والحداثة، فتخطف الأضواء بصوت يترك صدى في القلوب قبل الآذان. نجاحاتها المتواصلة تضعها على خارطة الفن كواحدة من أبرز الأصوات التي لا يمكن تجاهلها، وما زالت البداية فقط.
2026 ستكون سنة الانطلاقة الكبرى، بانتظار إنتاجات خاصة تكشف عن كامل رصيدها الإبداعي، لتثبت أن تقوى باني ليست مجرد نجمة، بل ظاهرة فنية حقيقية.



