إنّ إعداد الطفل ليكون فردًا مسؤولًا، واثقًا، ومبدعًا، يتطلّب رؤية واضحة ومنهجية تربوية شاملة.
ومن خلال خبرتي الميدانية والبحثية في مجال علوم التربية وتنمية مهارات الأطفال، خلصت إلى أن هناك ست ركائز أساسية تُسهم في تكوين شخصية الطفل المتكاملة. هذه الركائز ليست نظريات مجردة، بل ممارسات عملية يمكن للأولياء والمربين تطبيقها يوميًا، لتثمر جيلًا متوازنًا وقادرًا على الإسهام الإيجابي في المجتمع.



