منذ السابع من أكتوبر، تعرض قطاع غزة للقصف المتواصل من قبل الجيش الإسرائيلي، وقد أدى هذا القصف إلى وفاة نحو 50 رهينة وفقًا للمتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.
قد تسبب الهجوم الأعنف في تاريخ إسرائيل في وفاة أكثر من 1400 شخص، ومعظمهم من المدنيين الذين قتلوا خلال الهجوم الأول. حماس نفذت الهجوم بشكل مسلح وتسللت إلى مناطق إسرائيلية، مما أدى إلى هذا الاشتباك الدموي.
فيما يتعلق بالرهائن، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن حماس تحتجز 224 رهينة أقتادتهم معها إلى قطاع غزة بعد الهجوم. يقال إن نصف الرهائن على الأقل يحملون جنسيات أجنبية، ولكن لم يتسن لوسائل الإعلام المستقلة التحقق من هذه البيانات.
هذه الأحداث تزيد من التوتر في المنطقة وتستدعي التصعيد والجهود لإعادة الرهائن وتخفيف التصاعد العنيف الذي يضر بالمدنيين في القطاعين الإسرائيلي والفلسطيني. يجب السعي إلى السلام والحفاظ على حقوق الإنسان في هذه الظروف الصعبة.