اثر خبر تظلم من المدعي عم الناصر ضد المدعى عليه شداد ماجري، راسلنا هذا الأخير الكترونيا وهذا توضيحه:
الأهم أن تكون حقيقة إن كنت تريد معرفة القصة كاملة أو تنشر خبر صحيحا يجب أن تتحدث مع المدعي و المدعى عليه و تفهم القصة إن كانت تستحق النشر أم لا فالفتنة أشد من القتل و هذا يعتبر نشر الفتن و الأخبار المغلوطة لا تستفيد منها سوى نشر الكراهية و البغضاء و الحقد و لا أضن أن صفحتك و موقعك أسس لهذا الهدف وهو يحمل إسم نفتخر به جميع.
الحقيقة كما يلي:
عم الناصر أعتبره مثابة والدي و هو صديق العائلة و أكن له كل الإحترام و التقدير و شاءة الأقدار أن تجمع صداقتنا في رحلات صيد ممتعة مم أسس لاعلاقتنا أكثر فأكثر بمناسبة عيد الإضحى أصر عم الناصر على إقتناء كبش العيد من ذوقه و هذه ليست المرة الأولى فقلت لما لا و كان ذلك شعر الكبش 770 د و أنا لا أحمل مع إلا 670 د قلت " يا عم الناصر ماذبيا ناخوا واحد على قد فلوسي " و لكنه أصر أن يقتني الكبش من عند صديقه بثمن قدره 770 د أنا لم أرد كسر خاطره و قلت له مالي لا يكفي و الخروف كبير السن لا يصلح للعيد و لكنه أصر و قال لي خوذوا تربح و أمام إصراره قلت له تبقى 100د( ليس 200د كما إدعى الخبر ) قال لي خوذ إنتى كيف ولدي ما بيناتناش و كان لأمر كذالك هذا قبل 4 أيام من العيد.
و يوم العيد إكتشفت الن الكبش كبير في السن " بلغة العلالش "زداس " من أسنانه الستة و لي صورة في ذلك فوجئت في الحيقة و كافة أفراد العائلة على هذا الإختيار " و لماذ أصر عم الناصر على إقتنائه من عند قشار صديقه وبثمن يعتبر باهضا و الكبش طاعن في السن " الم يكن يعلم عم الناصر أن الكبش زداس وهو خبير في هذا المجال فقلت ربما صديقه القشار هو من غشنا.
فأتصلت بعم الناصر يوم العيد لأبارك عيده و أعلمه بأن الكبش طاعن في السن و لا يصلح ليكون كبش العيد و أن ثمنه أقل من ذالك بكثير و قلت له إن كان القشار صديقك هو من غشنا فلا تعطيه 100د الباقية فلا يستحقها أو يكون عم الناصر صمصر في الكبش على حسابي و الله أعلم fin. هذه هي الأحداث كاملة وأنا الحمد لله 100د لا تغني و لا تسمن و الخروف هي صدقة و كيف لي أن أشتري صدقة حلال بنوايا سيئة . لكني تفاجئة بها الخبر الذي ليس له أي أساس من الصحة.
أستسمحكم أن تتثبتوا من هذا الخبر و أن يتم حذفه من الموقع و سأكون شاكرا و السلام.
شداد ماجري
متابعة لبنى بن اسماعيل