دليزيا لييان فنانة فرنسية مغنية و راقصة هيب هوب بدأت مسيرتها الفنية في الغناء 4 سنوات و الرقص مع الأسطورة مايكل جاكسن 12 سنة وكونت المجموعة الراقصة LDN في فرنسا في عمر 17 سنة.
قدمت الكثير من العروض الناجحة... إلتقيتها فكان هذا الحوار
* دليزيا أهلا وسهلا
- أهلا سليم... مرحبا بكل وبالشعب التونسي الجميل ...
* لوتقدمين نفسك للقراء في تونس والعالم العربي ماذا تقولين؟
- دليزيا لييان شابة فرنسية راقصة هيب هوب و مغنية، بدأت مسيرتي الفنية في الغناء في 4 سنوات و الرقص مع الأسطورة ميكل جكسن 12 سنة... كونت المجموعة الراقصة LDN في فرنسا في عمر 17 سنة كما قدمت الكثير من العروض وتحصلت على العديد من الميداليات الذهبية مع الفريقLDN.. واصلت مسيرتي الفنية بعد الزواج لوحدي الي اليوم الذي زرت فيه تونس بلدكم الجميل الذي سحرني بجماله و طيبة شعبه... ثم تعرفت على الصديقة الرائعة فاطمة الطرابلسي في نابل والتي أعتبرها صديقة ومهندسة كل عروضي وأعمالي في تونس...
* متى قمت بأول عرض في تونس وماهي تفاصيله؟
- سنة 2015 في افتتاح المهرجان نابل كوميدي مع الفريق LDN و قد قمت بتكوين فريق جديد و أسميته LNض من شباب تونسيين من نابل وأسعدني ذالك كثيرا ثم قمنا بعروض في دور الثقافة في نابل والحممات... ثم في سنة 2016 كنت ضمن لجنة تحكيم في تونس وتحديدا في دار الشباب ريحة البلاد للسيد لسعد الزواري...حيث تعرفت على شاب في ذالك الكاستينغ اسمه فهد وقررت الغناء معه ديوتو في اول أغنية اسمها: بعيدا عن هذا العالم...
* جيد جدا... هل تواصلت انتاجاتك الفنية؟
- نعم... ثم تعرفت على شريف علوي و قمت بإحياء حفله فى نابل مع الفريق LDN ثم أنتجت أغنية أخرى...
* هناك عروض قادمة تجمع بين الرقص و الغناء في تونس؟
- نعم.. عرض يوم الإثنين 25 جويلية في تونس عيد الجمهورية سنقوم به أجمع فيه بين الغناء والرقص وأريد النجاح مع فريق LNض الذي أحبه وأقدر ابداعاته... وكل عرو ضي تجمع بين الرقص و الغناء...
* هل هناك تجاوب مع ما تقدمينه من فن استعراضي من طرف المسؤولين عن الثقافة والمهرجانات في تونس؟
- نرجو ذلك.. إلى حد الآن أقوم بمحاولة لتكوين جمعية تحمل اسم LNض طىإM وكل عروضي من مالي الخاص...لا يوجد أي دعم...و ليس هناك تشجيع من طرف المسؤولين عن المهرجانات .
* ماهي خطواتك الفنية القادمة؟
- أغنية جديدة وعروض تجمع بين الغناء و الرقص وتصميم رقصات على أغاني هيپ هوپ وكل جديد سأعلمكم به أكيد...
* كلمة الختام
- شكرا سليم على هذه الإستضافة اللطيفة... شكرا جزيلا لمجلتكم وأرجو أن يكون مرحبا بي وبفريقي في تونس وفي كل الدول الصديقة.