تم العثور صباح اليوم الأحد على جثة مهاجر تونسي متقاعد، مشنوقًا داخل مستودع البيت الذي يعيش فيه مع عائلته في إحدى ضواحي باريس، في حادثة مؤلمة ومأساوية.
ووفقًا لتصريح أحد الجيران لـ"هدهد نيوز"، لا يعاني الضحية (ع.م.ز) من أي اضطرابات نفسية وليس لديه أي مشاكل عائلية معروفة.
تقوم الشرطة الفرنسية حاليًا بالتحقيق في الحادثة لتحديد أسباب الوفاة وملابساتها، وللتحقق ما إذا كانت حالة انتحار أو توجد شبهة جريمة.
ستواصل السلطات التحقيق وجمع الأدلة لتوضيح ملابسات هذه الحادثة المأساوية وإلقاء الضوء على الأسباب التي قد تكون وراءها.