كشفت مواقع مغربية مؤخرًا، عن تفاصيل جديدة في قضية المطرب المغربي سعد لمجرد، المحبوس حاليًا في سجن فلوري بباريس، بسبب اتهام فتاة فرنسية له باغتصابها.
وأضافت المواقع، أن سعد لمجرد، يمكث حاليًا في السجن مؤقتًا على ذمة القضية، مشيرًة إلى أن مدة الحبس المؤقت في القانون الفرنسي هي 4 أشهر فقط، أي بحلول 26 فبراير الجاري، سيكون "لمجرد"، قد مضى مدة حبسه القانونية، وسيتم الإفراج عنه بشرط عدم صدور أي حكم قضائي ضده قبل ذلك التاريخ.
وتعود قضية "سعد لمجرد"، إلى 26 من أكتوبر الماضي، إذ تم حبسه بسجن فلوري بباريس، بعد أن اتهمته فتاة فرنسية تدعى "لورا بريول"، باغتصابها في محل إقامته بفندق الماريوت بشارع "شانزليزيه" بباريس، قبيل أيام من موعد حفلته بباريس، ولم يتم الحكم بالقضية إلى الآن.