هذا هي سماح الاندلسي المطربة الجميلة. احساسها فائق و تعبيراتها صادقة و كان الطفولة اهدتها حياة ثانية فوق الركح. طفلة حد البراءة و لبقة حد الابهار في صوتها حنين بين عظمة الاولين و سحر المجددين. شيئ من ميادة و قليل من وردة و كثير من جوليا بطرس.
قدمت انماطا فنية متنوعة و كثيرة.
و اخر العنقود اغنية خفيفة بعنوان عامين بالهلة جمعت بين نشوة الايقاع السريع و حلاوة الصوت و الاداء.
و سماح تسلطنت في السابق في رائعة وردة شعوري ناحيتك و ابدعت لدرجة انها اسكرت الحاضرين طربا و جمالا.
و سماح لا تشبه لاحد تشبه فقط لنفسها تجمع بين الكثيرين في صوتها في احساسها في عذوبتها.
لكن عالمها عالم خاص... عالم ساحر... عالم سماح لا يدخله الا من له تذكرة سفر عنوانها الرقة و التسامح.