تأتي "هذه أنا"، الفيلم الوثائقي الذي يحمل توقيع منصة "TOD"، ليكشف عن الحياة الملهمة والمسيرة الرياضية المذهلة لنجمة التنس التونسية، أُنس جابر. الفيلم يتناول جوانب مختلفة من حياتها ويسلط الضوء على إنجازاتها الرياضية، بالإضافة إلى التحديات التي واجهتها كلاعبة محترفة في عالم التنس.
نظرة على مسيرتها:
يبدأ الفيلم رحلته مع أُنس بعد بطولة ويمبلدون في لندن، حيث يأخذ المشاهدين في جولة زمنية تكشف عن اللحظات الحاسمة في مسيرتها. يتناول العمل أحداثًا رياضية بارزة، مثل بطولة أستراليا المفتوحة وويمبلدون، وكيف تعاملت مع الانتصارات والهزائم.
صراحة وعفوية:
يتميز الفيلم بصراحة أُنس وعفويتها، حيث تتحدث بشكل شفاف حول التحديات النفسية التي واجهتها، وتشير إلى الجوانب الشخصية والعائلية التي تأثرت بها مسيرتها الرياضية.
تحديات شخصية:
تستعرض القصة جوانبًا من حياة أُنس الشخصية، بما في ذلك رغبتها في الإنجاب وعلاقتها الفريدة مع زوجها كريم كمون، الذي يعمل كمدربها الرياضي بدوام كامل.
ترقب واستمتاع:
يترقب عشاق التنس والمشجعون لأُنس جابر إطلاق الفيلم بفارغ الصبر، حيث يعد هذا العمل فرصة للتعرف عن كثب على الشخصية والرياضية المميزة التي تحققت بفضل تفانيها وإصرارها.
مستقبل مشرق:
مع استمرار أُنس جابر في تحقيق نجاحاتها وتحطيم الرقم القياسي، يبدو مستقبلها الرياضي واعدًا، وتظل مصدر إلهام للشباب واللاعبين الطموحين في تونس وخارجها.