يبدو ان الفنان المسرحي القدير يعيش وضعا نفسيا صعبا بالرغم من غزارة اعماله التلفزية مثل الخطاب ع الباب و حكايات العروي و شبيه معاليه و الكيوسك و الهربة و في المسرح خالط عمالقة الركح من الامين النهدي لعبد المجيد الاكحل لاحمد السنوسي.
رضا عبر لنا عن وضعه الصعب قائلا:
مرض الزهايمر رحمة من الخالق
اتمنى ان يصيبني حتى لا اعرف وجوها اريد الانتقام منها بفعل افعالهم المشينة والقذرة
اتمنى ان يصيبني هذا المرض لاكون في انتظارهم يوم تجمع حسناتهم وتقدم لي
لان انتقامي قاسي وربما يدمر حياتي واكون قابعا لسنوات في السجن
اقول حسبي الله ونعم الوكيل
الا انني انصح كل من فكر في الاساءة لي
لو راني قادما في الطريق يغير مسلكه او يراني بمقهى يغير مقهاه بسكوت تام يعني في صمت
والله على ما اقول شهيد وهوشاهد على نصيحتي لانني لاقدر الله وكنت وجها لوجه معه يعتبر في غرفة الانعاش
اللهم اني بلغت النصيحة وخاصة للشخص الذي يحمل اوصافا بشعة وهي على التالي:
قصير القامة
ازرق اللون يميل في الشبهة لسكان الهند
دائما يعمل في السرية التامة
اقول وخاصة هذا البشر وحرام فيه كلمة بشر لانه شر قاتل على وجه الارض ان يبتعد عن الزهروني احسن وافضل له ومافعله للاساءة لابنائي ولي لن يمحوه الا مرض الزهيمر
واعرف جيدا ان خنازير مثلك ايها الخنزير هم اصدقاء معي على صفحتي واعرفهم فردا فردا
وكلهم فساد ومخنثين مثلك
اتمنى ان تصل الرسالة وهي مضمونة الوصول.
رسائل مشفرة من رضا القروي و كلمات قاسية جدا تترجم وضعه القاسي جدا