بوتين لم يشنّ حربه على أوكرانيا من لا شيء، شنّها بعدما وجد أن لا ردّ فعل جديا من أميركا عندما أدّب جورجيا وعندما استعاد شبه جزيرة القرم وعندما أرسل قاذفاته إلى سوريا.
بوتين لم يشنّ حربه على أوكرانيا من لا شيء، شنّها بعدما وجد أن لا ردّ فعل جديا من أميركا عندما أدّب جورجيا وعندما استعاد شبه جزيرة القرم وعندما أرسل قاذفاته إلى سوريا.
زلزال الأزمة في أوكرانيا وتوابعه يقدمان دروسا عدة للنظام المصري تفرض إعادة التفكير في الكثير من القضايا بجدية قبل أن تجد البلاد نفسها أمام تحديات داخلية جديدة أو على مقربة منها.
الإعلام والحكومات والشركات في جبهة واحدة ضد المستهلك المسكين. ذلك الفرد الأعزل الذي صار عليه بسبب الضخ الإعلامي أن يصدق أن بوتين هو السبب في ارتفاع أسعار البقوليات. ما هذا المزاح الثقيل؟
البراميل القادمة من طهران لا يمكن أن تعوّض خسارة النفط الروسي.