“ثنائيو الجنس يولدون بصفات جنسية لا تناسب التعاريف النموذجية لأجساد الذكور والإناث.”
ولدت أودييل من دون رحم أو مبايض، لكنها تمتلك خصيتين داخليتين.
تعاونت مع مجموعة “إنترآكت” لنشر التوعية.
“في الحقيقة، هذه الحالة ليست نادرة جداً. ثنائيو الجنسي يشكلون اثنين بالمائة من سكان الأرض.”
“إنها بذات مستوى انتشار الشعر الأحمر.”
تقول إنها تأمل بأن يغير الأطباء والعائلات طريقة تعاملهم مع أطفالهم ثنائيي الجنس.
“يظن الأطباء أن عليهم جعل الطفل -طبيعياً- بعمليات جنونية يصعب عكس نتائجها.”
داعمو أودييل مدحوها على مواقع التواصل الاجتماعي لشجاعتها.
“أريد أن أقدم الدعم لأولئك الذين يعانون وأقول لهم إن ذلك أمر عادي، هو جزء منكم، لكنه لا يمثلكم.”