اذا كنت تعتقد أن "أفاع على الطائرة" أمر سيء، فتخيل أن يعلق ثعبان في فتحت شحمة أذنك.
آشلي غلاوي: "إذا شق طريقه فسيمزق أذني، لذا كنت خائفة جدا."
تقول آشلي غلاوي من أوريغون أنها وثعبانها بارت جزء لا يتجزأ. لكن عندما وضعته حول عنقها، أصبحاً غير منفصلين فعلاً.
آشلي غلاوي: "شعرت وكأنه هاجم أذني، تجمدت على الفور، لم أتحرك لأنني اعتقدت فعلاً أنه هاجم جانب رأسي."
لكن بارت لم يهاجمها. فأفاعي البايثون تحب فقط الاختباء في الثقوب. وأحضرت آشلي زيت طبخ.
آشلي غلاوي: "حاولت إخراجه بنفسي وعرفت أنني لن أستطيع فعل ذلك دون إيذائه بسحبه عكس حراشفه."
ثعبان الكرة ليس ساماً، فهو ينقبض على ضحيته فقط.
أتى الدفاع المدني أولاً لكنهم لم يتمكنوا من إزالة الثعبان. لذا أخذ أحد ما آشلي إلى غرفة الطوارئ.
لكن لم يسأل أحد الثعبان ما إذا كان يملك تأميناً صحياً.
بدلاً من ذلك خدروا أذن آشلي ووضعوا مليّناً سائلاً.
آشلي غلاوي: "وضعوا خيطاً أو ما شابه بين أذني والثعبان، ومددوا أذني وسحبوه إلى الخارج."
تعرضت أذنها لبعض الكدمات والتهيج لكن بارت كان بصحة جيدة.
آشلي غلاوي: "تصرف وكأن شيئا لم يحدث."