حينما يتوجه الإيرانيون إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقررة يوم الجمعة المقبل، فإنهم سيتختارون بين مجموعة من المرشحين جميعهم من الرجال. وعبر تاريخ الجمهورية الإسلامية، الممتد منذ نحو أربعة عقود، لم يُسمح للمرأة بالترشح لمنصب الرئيس.