عاش الطبيب إياد شقورة، الذي يعمل كصيدلي في وقت الحرب، مشهدًا مأساويًا يوم الإثنين عند وصول جثامين أفراد عائلته إلى المستشفى. أفقد شقورة وعيه عندما علم أن أفراد عائلته كانوا ضحايا للغارة التي استهدفت منزلهم في خانيونس بجنوب قطاع غزة، الذي يتعرض لقصف إسرائيلي متواصل منذ أكثر من شهرين.