قادت الولايات المتحدة وروسيا المطالبات العالمية بوقف العمليات العسكرية بين إسرائيل وحركة حماس لتمكين دخول المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر. وفي الوقت نفسه، تواصلت إسرائيل عمليات القصف في القطاع، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع المأساوية التي يواجهها الفلسطينيون.