يسعى صاحب مؤسسة اعلامية إلى الحفاظ على شركته ومؤسسته من خلال تأمين موارد مالية بكل الأشكال حتى لو تطلب منه الامر الدخول في دهاليز الدعارة والصفقات المشبوهة.
فهذا الرجل يعي تماماً أن مقابل المصاريف الكبيرة التي يتكبدها لا بد من ايجاد مصدر أموال ليؤمن توازنا بين المصاريف والمدخول.
ومن أشهر أساليب الاستثمار، يفرض هذا الرجل على العاملين لديه تأمين رغبات رجال الاعمال الجنسية، الطبيعية والشاذة، من أجل الحصول على مصادر معنوية ومادية لاستمرار مؤسسته.
ومن حسن ظنه انه يجد دائماً موظفين مستعدين لممارسة هذه الأعمال طمعاً بالشهرة وبعض المال.