أثار الإعلان عن النتائج الأولية للشوط الأول من الانتخابات الرئاسية في تونس، والتي أظهرت تأهل الأكاديمي قيس سعيد، ورجل الأعمال السجين نبيل القروي لجولة الحسم، ردود أفعال متباينة خصوصًا وأن هذه المعطيات أخرجت شخصيات وازنة من السباق على كرسي الرئاسة، واعتبر الكثيرون أن ما حدث يعد ”زلزالًا سياسيًا“ سيكون له ما بعده في المشهد السياسي بتونس.