في مشهد تعليمي يتزايد تعقيده، تتصاعد الأصوات التي تنتقد الإصرار المتزايد من قبل بعض المعلمين على تقديم دروس خصوصية كوسيلة "ضرورية" لتعزيز أداء الطلاب. هذا الإصرار ليس مجرد مسألة أخلاقية، بل له تأثيرات عميقة وسلبية على الطلاب والأهالي على حد سواء. في هذا المقال، نكشف النقاب عن تداعيات هذه الممارسة وكيفية تأثيرها على النظام التعليمي والمجتمع.