أكد مصدر امني العنصر التتكفيري الذي تم إيقافه منذ قليل بمنزل بجهة رواد، هو الشخص الذي قضى ليلة عملية شارع الحبيب بورقيبة، صحبة منفذة العملية ‘منى قبلة’، بأحد نزل المدينة العتيقة.
وأضاف مصدر أن التحاليل الجينية المجراة عليها هي التي كشفت عن هوية الإرهابي الذي قبض عليه، وهو الذي قام بتفجير القنبلة يدوية الصنع عن بعد، بعد ان وضعها لها داخل حقيبتها اليدوية.