منذ تم إبعاده ظلما وتعسفا. عن وزارة الداخلية سنة 2011 وبتوجيه من رئيسة هيئة الحقيقة. والكرامة سهام بن سدرين ووزير الداخلية آنذاك فرحات الراجحي وحل سلك أمن الدولة وافراغ الداخلية من كوادرها الشرفاء والوطنيين وتعويضهم بمن قدموا الولاء والطاعة للأشخاص وليس للوطن وكل المنظمات الدولية والجامعات تتهافت لانتداب العقيد. لطفي الڨلمامي للاستفادة من كفاءته وخبرته في مكافحة الإرهاب والتصدي للجريمة.
وهاهو اليوم يجوب كل الدول ويقدم الإضافة في حين تونس اليوم في أمس الحاجة لأبنائها أمثال السيد لطفي. الڨلمامي وغيره من شرفاء الوطن... فالف تحية سيدي العقيد على كل مجهوداتكم لإعلاء راية الوطن واشعاعها في الداخل والخارج..