ندد الاتّحاد الجهويّ للشّغل بالقصرين امس الاثنين 31 جانفي 2022، بالوضع الاجتماعيّ والاقتصاديّ والسّياسيّ، في تونس عامّة، وفي القصرين بالخصوص، بسبب ما اعتبره "إطلاق أيدي المحتكرين للتّلاعب بقوت الشّعب عبر التّرفيع في أسعار أو حجب مواد غذائيّة أساسيّة.
واستنكر في بيان غياب الفرينة والسّميد عن الأسواق ما أثّر التزوّد بمادّة الخبز، وما جعل طوابير الانتظار الطويلة تتجلى أمام المخابز، بشكل يوميّ، في مشهد شبّهه بسنوات المجاعة البعيدة.
ودعا كلّ الجهات المسؤولة إلى تحمّل مسؤولياتها لضمان الأمن الغذائيّ.