لم باب الاتصالات مع اللاعبين زهير الذوادي ووسام يحيى.
تعهد المدرب منتصر الوحيشي بترويض اللاعبين وتليين موقف كل منهما بخصوص المطالبة بالديون المتخلدة.
يبدو الوحيشي متمسكا بالابقاء على عنصري الخبرة اثر نهاية العقود ولكن ذلك مرتبط بتنازلات مادية من قبلهما، وهذا ما يسعى الوحيشي لضمانه بمجهودات فردية منه.
ويذكر ان منتصر الوحيشي توفق في انقاذ الفريق من شبح النزول بعد ان تسلم مقاليد التسيير خلال الشطر الثاني من البطولة بعد مرحلة ذهاب كارثية. كما قاد الفريق الى نهائي كاس تونس (نسخة صالح بن يوسف) الذي خسره بركلات الترجيح امام النادي الصفاقسي .