من حين لآخر يطل علينا سليم الرياحي معبرا عن حبه وانتمائه للنادي الافريقي، وآخرها ظهوره بقميص النادي الافريقي في عيد ميلاده 102 يقدم التهاني.
كما يصر البعض من الاحباء على عودة سليم الرياحي لتسيير النادي بدلا من هيئة يوسف العلمي.
كلنا يعرف أن الملياردير سليم الرياحي متواجد خارج حدود الوطن لأنه مطلوب للقضاء ولا يمكنه ادارة نادي كبير عن بعد.
ربما تكون هذه الحملة تمهيدا لعودته الى تونس وبعدها العودة للنادي الافريقي، لكن هذه الحملة لن تنجح لأن السيد سليم الرياحي لو حقا يفكر في مصلحة النادي الافريقي لما تركه يتخبط في الديون التي يتحمل مسؤولية البعض القليل منها إن لم نقل القسط الكبير.
أيضا 18 مليار تظهر وكأنها ملاليم في قيمة ثروة السيد سليم الرياحي، لماذا لا يدفع ولو جزءا منها عرفانا للفريق الذي جعل منه سياسيا ومكّن حزبه من 18 مقاعدا في البرلمان وجعل من الرياحي نفسه شخصية سياسية معروفة.
ألم يحن الوقت بعد لترد الجميل؟