طبرقة: توانسة- تتواصل المهازل و لكن هذه المرة بسيناريو سيئ الإخراج.كيف لا و في 2016 تعين مقابلة و يحضر الفريقان و طاقم التحكيم و المسؤولين عن الرابطة ثم يقع رفض إجراء هذه المقابلة بتعلة عدم وصول التأكيد الرسمي للأمن لتامين المباراة و حتى المسؤولين على الملعب اقفلوا الأبواب و تركونا خارج الملعب مع تصرفات تحمل العديد من معاني الحقرة و التهميش.
كل هذا يحصل لجمعية تنتمي لهذا التراب و تحمل الراية التونسية.
العديد من التساؤلات تطرح نفسها من هو صاحب القرار ؟
و من المستفيد من وراء هذا التاجيل ؟
نحن بالمرصاد لكل من يريد المساس بطموحاتنا ، اتمنى ان تكون الرسالة وصلت.