اختر لغتك

روماريو: كنت لأتجاوز 2000 هدف في العصر الحالي لكرة القدم

روماريو: كنت لأتجاوز 2000 هدف في العصر الحالي لكرة القدم

روماريو: كنت لأتجاوز 2000 هدف في العصر الحالي لكرة القدم

يعتقد أسطورة كرة القدم البرازيلية روماريو أنه كان يمكنه تسجيل أكثر من 2000 هدف إذا كان يمارس اللعبة في الوقت الحالي.

مسيرة روماريو الكروية

روماريو، الذي تمتع بمسيرة كروية رائعة مع البرازيل وبرشلونة وفالنسيا وفلامنغو والسد القطري والعديد من الأندية الأخرى، اعتزل كرة القدم في عام 2008. حالياً، يعمل كرئيس لنادي أمريكا ريو دي جانيرو البرازيلي.

تصريحات روماريو

في حوار مع وكالة "EFE"، تحدث روماريو، الذي يبلغ من العمر 58 عامًا، عن رأيه في كرة القدم الحديثة قائلاً: "أعتقد أنني لو لعبت الآن لكنت أكثر نجاحًا من اللاعبين الحاليين، لأنهم أغبياء ويركضون كثيرًا".

وأضاف: "في وقتي كانت كرة القدم بدنية أيضًا، ولكن اللاعبين كانوا أفضل من الناحية التقنية وأكثر ذكاءً. أنا متأكد من قدرتي على تسجيل أكثر من 2000 هدف لو كنت ألعب حاليًا".

ذكريات مع برشلونة

أعرب روماريو عن سعادته بالفترة التي قضاها مع برشلونة بجوار لاعبين مثل مايكل لاودروب، بيب غوارديولا وخريستو ستويتشكوف. واعتبر يوهان كرويف المدرب الأفضل على الإطلاق.

عودة للملاعب

عاد روماريو مؤخرًا لممارسة كرة القدم مع فريق أمريكا ريو دي جانيرو بعمر 58 عامًا، بهدف مساعدة الفريق واللعب بجوار نجله.


رغم تقاعده، يظل روماريو واثقًا من قدراته الكروية، مؤكدًا أنه كان يمكنه تحقيق أرقام قياسية أعلى بكثير إذا لعب في العصر الحالي. تصريحه يعكس رؤيته للعبة اليوم مقارنة بزمنه، حيث يرى أن الذكاء الفني كان أكبر في فترة لعبه.

آخر الأخبار

الحكم بالسجن 9 سنوات لصهر بن علي في قضية فساد مالي

الحكم بالسجن 9 سنوات لصهر بن علي في قضية فساد مالي

الإصلاح التربوي في تونس: أزمة بنيوية تتطلب إعادة التفكير الجذري في المنظومة التعليمية

الإصلاح التربوي في تونس: أزمة بنيوية تتطلب إعادة التفكير الجذري في المنظومة التعليمية

السجن لرجل أعمال ورئيس جمعية رياضية بتهم فساد مالي

السجن لرجل أعمال ورئيس جمعية رياضية بتهم فساد مالي

ريادة الأعمال النسائية في تونس: نحو اقتصاد أخضر وشامل لتحقيق التنمية المستدامة

ريادة الأعمال النسائية في تونس: نحو اقتصاد أخضر وشامل لتحقيق التنمية المستدامة

تونس في المرتبة الثانية في هجرة الكفاءات: أزمة تهدد المستقبل وضرورة استراتيجية وطنية للحد منها

تونس في المرتبة الثانية في هجرة الكفاءات: أزمة تهدد المستقبل وضرورة استراتيجية وطنية للحد منها

Please publish modules in offcanvas position.