أدلى المدرب قيس اليعقوبي يوم أمس الاثنين غرة جوان 2020 بحوار لجريدة "الشروق" أكد من خلاله أن مغادرته للنادي الإفريقي في آخر تجربة كانت من الباب الكبير وأنه لم يهرب من المهمة سعيا وراء "البترودولار".
وشدد اليعقوبي على أن الجماهير تعي جيدا الأسباب التي دفعته إلى الرحيل مشيرا في ذات السياق إلى أنه قد يعود يوما ما إلى مركب المرحوم منير القبايلي ولكن في ثوب المسؤول لا المدرب.. وتابع اليعقوبي ليضيف بأنه يملك المؤهلات والعلاقات التي تسمح له بخدمة النادي من بوابة المسيّر بما في ذلك رئاسة النادي.
يذكر أن اليعقوبي قد درب النادي الإفريقي في موسم 2010 – 2011 ثم في موسم 2016 – 2017 مع تجربة كمدرب مساعد لزميله الأسبق في الفريق سمير السليمي في موسم 2004 – 2005.