في زمن طغت فيه العروض الفرجوية التجارية على المشهد الثقافي الصيفي، اختارت القلعة الخصبة أن تعود إلى الجذور وتستحضر ذاكرة الأجداد عبر مهرجان الألعاب وفنون الفرجة التقليدية، في دورة استثنائية تحتفي بالتراث المادي واللامادي، وتستعيد القيم الثقافية والرموز الفلكلورية في أبهى تجلياتها.