دعت التنسيقية الوطنية للمعلمين المتعاقدين خارج اتفاقية 8 ماي 2018، إلى تنفيذ يوم غضب وطني بتاريخ 2 نوفمبر القادم أمام وزارة التربية احتجاجا على "تراخي الوزارة في الاستجابة لمطالبهم".
ويطالب المعلمون بإدارج كل من قام بسد شغور من سبتمبر 2006، إلى حدود جوان 2021 بقاعدة بيانات الابتدائي وتحيين الفترات النيابية المقضاة لحدود جوان 2021، إلى جانب المطالبة بالادماج عبر اتفاق تكميلي لدفعة 2022 يظم جميع نواب خارج الاتفاقية بجميع أصنافهم دون استثناء.