يجتهد المسلمون بكل بقاع الأرض في نيل الثواب الكبير الذي وعد الله تعالى به عباده خلال رمضان، ومع اقتراب العشر الأواخر من هذا الشهر المبارك تتشوَّق أنفسهم إلى إصابة ليلة القدر والفوز بأجرها الذي هو خير من ألف شهر.
ومن المعلوم أن هذه الليلة العظيمة تكون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، وربما يغيب عن الكثيرين أنها قد تقع في الليالي الزوجية أيضاً.