كارثية الوضع الإنساني ودمارات المرحلة، قضية تستحق الإهتمام من كل صاحب ضمير حي يريد للكائن الكوني حياة أفضل على أرض البسيطة ولا بد في إعتقادي من صحوة جماعية وتبني من طرف المفكرين والفلاسفة والمبدعين لمشروع يعيد الألق لكينونة الكائن ويعيد إليه الإعتبار، حرائق موجعه ومآسي مؤلمة تقضم الامال وتخنق الأرواح وتدمى الأفئدة.