غابت عارضة الأزياء والمغنية اللبنانية، رولا يموت، عن السوشيال ميديا لأكثر من 3 أشهر لأسباب لم تعلنها، واعتكفت الشبكة العنكوبيتة.
ومع بداية العام 2020، عادت رولا إلى الإغراء مجددًا، ونشرت صورة أظهرت مؤخرتها العارية بشكل واضحٍ جدًا، الأمر الذي عرضها لإنتقادات كثيرة ولشتائم، وطالبها البعض بعدم نشر مثل هذه الصور التي لن تقدم لها سوى السمعة السيئة.
ولمن لا يعرف، فإن رولا ليست من بنات الهوى، ولا تقدم جسدها على طبق من فضة، لكن صورها وجرأتها تظلمانها كثيرًا، كما ظلمتها الحياة ودفعتها إلى هذا الطريق الذي لا يليق بها ولا بمستوى تعليمها وذكائها.