ماذا ربحنا من السهرات الخاصة الصيفية سوى عرض هزيل لهيفاء وهبي في الحمامات و آخر شاحب لروبي في سوسة§
ماذا قدموا من روائع مثل الواوا لهيفاء و بيداري كده لروبي؟
لسنا ضد الأغنية الخفيفة و الهشك البشك، لكن ان يأتي هؤلاء و يسخروا على الشعب التونسي فهذا عجيب و غريب.
فباي حال عدت أيتها الثقافة المسكينة: الكاتب ليس له ربح من الكتاب، الرسام معارضه فاشلة، والمسرحي دون دعم.
هيفاء و روبي على وحدة و نصف و الثقافة في تونس على وحدة و نص يا عيب الشوم على عروضنا الصيفية المهزلة.