خطورة فيروس كورونا المستجد، والذي بات معروفا باسم COVID-19 لا يمكن مكافحتها وحسب، بإجراءات الوقاية أو الحجر الصحي في حال ثبوت الإصابة أو الشك بها، بل يجب الكشف عن كيفية انتقاله، ومصدره الأصلي، للحد من انتشاره، والتوصل إلى علاج ناجع منه، بحسب ما أوردته "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر الجمعة في تقرير بعنوان "كوفيد- 19 لغز بيولوجي أم تحور فيروسي؟" نقلا من الدكتورة إلهام طلعت قطان، أستاذة الفيروسات، بجامعة طيبة السعودية.