في تقرير حديث صادر عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، تم الكشف عن أن تغيّر المناخ أصبح يشكل تهديدًا متزايدًا للعديد من الأشخاص الأكثر ضعفًا في العالم، مما يعمّق من معاناتهم. وفقًا للتقرير الذي تم تقديمه في مؤتمر الأمم المتحدة للتغيّر المناخي (كوب 29) في العاصمة الأذربيجانية باكو، أصبح اللاجئون والنازحون في الخطوط الأمامية لهذا التحدي البيئي، إذ يفتقرون إلى الوسائل اللازمة لحماية أنفسهم من الكوارث المناخية أو التعافي منها بعد حدوثها.