يعتبر الأمير عبد الله بن خالد أل ثان أحد أمراء العائلة المالكة في الدوحة، ممن شملهم قرار الإدراج على قوائم الإرهاب، نظرًا لتورطه في إيواء عناصر إرهابية يشملون 100 متشدد في مزرعته في قطر، من بينهم مقاتلون في أفغانستان، ومدهم بجوازات سفر لتسهيل تنقلاتهم عبر الدول بمن فيهم خالد شيخ محمد، كما استخدم ماله الخاص وأموال وزارة الشئون الدينية والأوقاف في قطر لتمويل قادة في فروع تنظيم القاعدة.
الأمير القطري أحد شخصيات العائلة المالكة في قطر، هو ضابط في القوات المسلحة القطرية وقائد لسلاح الدروع، وقد شغل منصب وزير الأوقاف والشئون الإسلامية في سبتمبر عام 1992، ثم وزيرا للدولة للشئون الداخلية عام 1996 ثم عين وزيرا للداخلية من عام 2001 حتى 2013.