أظهرت أكبر دراسة علمية مجتمعية في المملكة المتحدة، التي أُجريت من قبل باحثين من جامعة كينغز كوليدج لندن، أن تناول الطعام في نافذة زمنية محددة تستمر عشر ساعات يوميًا يرتبط بزيادة في مستويات الطاقة وتحسين المزاج، إلى جانب انخفاض مستويات الجوع.
يُشار إلى أن نافذة تناول الطعام لمدة عشر ساعات تشمل تحديد فترة زمنية لتناول الطعام خلال اليوم تستمر عشر ساعات، والامتناع عن الطعام للفترة المتبقية 14 ساعة. على سبيل المثال، إذا تناولت اللقمة الأولى في الساعة 9 صباحًا، يجب أن تكون الوجبة الأخيرة قبل الساعة 7 مساءً.
أظهرت الدراسة أن الأفراد الذين اتبعوا نهج تناول الطعام في نافذة زمنية محددة بشكل يومي حققوا تأثيرات صحية إيجابية أكبر مما شمل الذين اختاروا هذا النمط بشكل غير منتظم.