يواجه سكان حي البساتين الأول والشرقي كارثة بيئية بامتياز نتيجة الأوساخ والمياه الآسنة التي يجرفها الوادي الاصطناعي الذي يشق هذين الحيين والفضلات التي يلقيها بعض السكان فيه مما حوله الى ما يشبه القمامة، حيث تتراكم الفضلات ولا تتدخل البلدية لجرفه في انتظار أن تتهاطل الأمطار فتجرف المياه معها هذه الاوساخ الى مساحة على ملك ديوان الاراضي الدولية مع ما يرافقها من روائح كريهة.